حصاد الشؤم
لقد بدءت الحكومة الجديدة أولي خطواتها بملفات حساسة يتطلب فتحها الكثير من الوقت والنقاش المعمق وتحضير ارضية خصبة .
المسألة الاولي هي المبعدين فعلي الرغم منانه هناكاجماع وطني علي ضرورة حل مشكل الارث الانساني الا ان هذا الحل اخذ طابعاافرغ العملية من طابعها الوحدوي فباي منطق تتحمل الدولة مسؤولية احاث عنف متبادل راح ضحيته اناس ابرياء من كلي الطرفين بل وبشكل اكثر ماديا ومعنويا مواطنونا في السنغال كان من الاجدر بالحكومة ان تعمل علي المصارحة فينا حدث ثم المصالحة بعد ذلك علي اساس لاغالب ولا مغلوب .
فالدولة كما غادرها ولد الطائع سيغادرها سيدي.
المسألة الثانية العبودية والتي هي الاخري لايمكن لسيدي ولا مسعود الاعتراض عليها وخاصة تجريم كلمة العبودية - عبد - فالكلمة واردة في القرآن الكريم ولا يمكن ان نتجاوزها بقانون الا اذا تجاوزنا * الحر بالحر والعبد بالعبد * .
لقد كان الاجدر بهم بدل التجريم تشجيع الاسياد علي تحرير العبيد كما شجعه القرآن الكريم في الكفارة * تحرير رقبة مؤمنة * .
ان هذين القرارين سيكون لهما انعكاسات سلبية علي النسيج الاجتماعي للبلد يتحمل واضعوه وزره .
ولقد بدءت اولي تبعات القرارين تطفوا علي السطح تجلت في ظهور طبقة من الزنوج تدعوا للانتقام ومحاسبة الجيش بل وابعد من ذلك تطالب بتحديد هوية البلد وترسيم اللغة والبقية تاتي وما حدث في سينلي الا البداية .
اما القرار الآخر فقد احدث فجوة كنا في غني عنها وظهرت شعارات تطالب بحقوق لحراطين المهضومة وما احداث دمب العطشان هي الاخري الا نار تأجج .
المسألة الاولي هي المبعدين فعلي الرغم منانه هناكاجماع وطني علي ضرورة حل مشكل الارث الانساني الا ان هذا الحل اخذ طابعاافرغ العملية من طابعها الوحدوي فباي منطق تتحمل الدولة مسؤولية احاث عنف متبادل راح ضحيته اناس ابرياء من كلي الطرفين بل وبشكل اكثر ماديا ومعنويا مواطنونا في السنغال كان من الاجدر بالحكومة ان تعمل علي المصارحة فينا حدث ثم المصالحة بعد ذلك علي اساس لاغالب ولا مغلوب .
فالدولة كما غادرها ولد الطائع سيغادرها سيدي.
المسألة الثانية العبودية والتي هي الاخري لايمكن لسيدي ولا مسعود الاعتراض عليها وخاصة تجريم كلمة العبودية - عبد - فالكلمة واردة في القرآن الكريم ولا يمكن ان نتجاوزها بقانون الا اذا تجاوزنا * الحر بالحر والعبد بالعبد * .
لقد كان الاجدر بهم بدل التجريم تشجيع الاسياد علي تحرير العبيد كما شجعه القرآن الكريم في الكفارة * تحرير رقبة مؤمنة * .
ان هذين القرارين سيكون لهما انعكاسات سلبية علي النسيج الاجتماعي للبلد يتحمل واضعوه وزره .
ولقد بدءت اولي تبعات القرارين تطفوا علي السطح تجلت في ظهور طبقة من الزنوج تدعوا للانتقام ومحاسبة الجيش بل وابعد من ذلك تطالب بتحديد هوية البلد وترسيم اللغة والبقية تاتي وما حدث في سينلي الا البداية .
اما القرار الآخر فقد احدث فجوة كنا في غني عنها وظهرت شعارات تطالب بحقوق لحراطين المهضومة وما احداث دمب العطشان هي الاخري الا نار تأجج .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق